{وَأَمَّآ إِذَا مَا ابتلاه} ربه {فَقَدَرَ} ضيق {عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّى أهانن}.
{كَلاَّ} ردع، أي ليس الإِكرام بالغنى، والإِهانة بالفقر، وإنما هو بالطاعة والمعصية، وكفار مكة لا ينتبهون لذلك {بَل لاَّ تُكْرِمُونَ اليتيم} لا يحسنون إليه مع غناهم أو لا يعطونه حقه من الميراث.
{وَلاَ يَحضُّونَ} أنفسهم ولا غيرهم {يَحُضُّ على طَعَامِ} أي إطعام {المسكين}.